-->

لن ترمي قشور فاكهة الليمون بعد الآن ، فوائد تناول قشر الليمون وكيفية تحضيره



هل سمعتم من قبل عن فوائد قشر الليمون في خفض الكولسترول وتعزيز صحة القلب والحفاظ على البشرة وغيرها؟ إليكم الفوائد التي لربما كنتم تجهلونها:

عندما نتحدث عن فوائد الليمون للجسم نقصد عادة بهذا لب الليمون أو عصيره، ولكن ماذا عن قشره، هل له نفس الفوائد أم قد يحوي اضافات ومميزات أخرى؟

لا تقتصر فوائد الليمون للجسم على تقوية المناعة والإمداد بفيتامين C فقط وانما تتجاوز ذلك من ناحية فوائدها للبشرة والشعر، وهذا ما ينطبق على قشر الليمون سواء الطازج أو المجفف، اذ يمكن استخدامه كنوع من التوابل في الطبخ، أو استخدامه في المجالات الطبية أو حتى التجميلية، وذلك يعود الى محتواه الغني بالعديد من المعادن والفيتامينات المهمة مثل: البوتاسيوم، وفيتامين C، بحسب ويب طب.


الدراسات المعتمدة حول فوائد تناول قشر الليمون

  • أظهرت دراسةٌ نُشرت في مجلة Journal of Food Science and Technology عام 2011، أنَّ قشر الليمون يحتوي على مركبات تمتلك نشاطاً مضاداً لبكتيريا الفم.
  • أشارت دراسة مخبرية نُشرت في مجلة Asian Pacific Journal of Cancer Prevention عام 2016، إلى أنّ الكيميائيات النباتية ومضادات الأكسدة الموجودة في قشور الحمضيات وخاصةً الليمون، قد تمتلك نشاطاً حيوياً ومضاداً للأكسدة، ويتضمّن ذلك نشاطها المضاد للسرطان، والسموم، بالإضافة إلى تحفيز الجهاز المناعي.
  • أوضحت دراسةٌ أوليّةٌ نُشرت في مجلة Spectrochimica Acta Part A: Molecular and Biomolecular Spectroscopy عام 2014، أنَّ مستخلص قشر الليمون يمتلك نشاطاً مضاداً للفطريات الجلدية.
  • بيّنت دراسة أولية نُشرت في مجلة Fish & Shellfish Immunology عام 2017، وأُجريت على الأسماك، أنّ استخدام قشر الليمون المجفف يمكن أن يُحسِّن من كفاءة الجهاز المناعي.
  • أشارت دراسة مخبرية نُشرت في مجلة European Journal of Nutrition عام 2002، إلى أنّ قشور الليمون خفّضت من الكوليسترول في الكبد والدّم لدى الحيوانات، وكان تأثيرها مشابهاً لتأثير البكتين، ولكن لا تزال هناك حاجة للمزيد من الدراسات لتأكيد تأثيرها في البشر.
  • وجدت درسة نُشرت عام 2018 في مجلة Pharmacogn أنّ قشور الحمضيات بشكلٍ عام تُعدُّ مصدراً جيداً للعوامل المضادة للالتهابات، والمضادة لمسببات الألم.

لمحة عامة حول قشر الليمون قشر الليمون:

هو منتجٌ ثانوي يتم الحصول عليه بعد عصر ثمرة الليمون، والذي يمكن الاستفادة منه في عدة استخدامات، ويتكوّن القشر من نوعين من الأنسجة، وهما: القشرة الخّارجية التي تُعرف باسم Flavedo، ولونها يَتدرّج من الأخضر إلى الأصفر، وهي تُعدّ مصدراً غنياً بالزيوت العطرية، أمّا النّسيج الثاني فيكون أسفل القشرة الخارجية مباشرة والذي يُعرف بالبياض (بالإنجليزيّة: Albedo)، الذي يُعدُّ المُكوّن الأساسيَّ لقشر الليمون، وهو طبقةٌ إسفنجية تتكوّن بشكلٍ أساسيٍّ من مركب السيليلوز، تحتوي على نسبة عالية من الألياف الغذائية.


أهم فوائد قشر الليمون العجيبة:

1. مصدر غني للعديد من الفيتامينات والمعادن:

يعتبر تركيز المعادن والفيتامينات والمغذيات المختلفة موجود بتركيز أعلى في قشرة الليمون منه في عصيره، وهي مصدر لكل من فيتامين A و C، بالإضافة للبوتاسيوم والكالسيوم والصوديوم والحديد والالياف الغذائية.

2. تقوية المناعة وتعزيزها:

لطالما عرف الليمون بدوره في تعزيز المناعة والوقاية من أمراض البرد والشتاء ومرض الاسقربوط وذلك بسبب محتواه العالي من فيتامين C، وهذا ينطبق على قشر الليمون أيضاً، مما يجعل له دورا في مكافحة العدوى بأنواعها، وتعزيز المناعة وتقويتها ضد الالتهابات وخاصة التهابات المفاصل والالتهابات الجلدية، كما وله دور في علاج والوقاية من كل من التهاب الحلق والانفلونزا. وفيتامين C مشهور بكونه أحد أقوى مضادات الأكسدة التي تعمل على تحييد الجذور الحرة ومكافحة أمراض المناعة الذاتية.

3. مكافحة السرطانات والجذور الحرة:

 وجدت العديد من الدراسات دور كبير لبعض مكونات قشر الليمون تساهم في محاربة الخلايا السرطانية ومنع انقسامها وتكاثرها، وتشمل هذه المواد عنصرين مهمين (سالفسترول كيو 40 "salvestrol Q40"، وليمونين limonene) بالإضافة الى مركبات الفلافونويدات، وفيتامين C الذين يعتبران مضادات أكسدة قوية وفعالة في الحفاظ على الخلايا سليمة وصحية ومكافحة الجذور الحرة وتحيدها ومنع تلف الخلايا، ويعمل فيتامين C بشكل خاص على وقاية الجلد ضد الاشعة فوق البنفسجية التي قد تكون أحد العوامل المسرطنة.

بالإضافة إلى ذلك أثبتت دراسة أهمية مركبات الفلافونويدات لكونها مضادات أكسدة قوية وفعالة في الحفاظ على الخلايا سليمة وصحية ودورها في التخلص من الجذور الحرة وتحيدها ومنع تلف الخلايا.

وقد أثبتت الدراسات الحديثة أنه يقاوم ويقضي على الجذور الحرة التي تُسبّب العديد من الأمراض؛ كالأمراض المتعلقة بعضلة القلب، والأورام، والشيخوخة.

ومن بعض أنواع السرطانات التي قد يكون لقشر الليمون دور في مكافحتها: سرطان الثدي، وسرطان الجلد، وسرطان القولون.

4. تعزيز صحة القلب وخفض مستويات الكولسترول:

وجد بأن قشر الليمون الغني بالألياف الغذائية والبوتاسيوم ومضادات الاكسدة ومركبات أخرى، قد يساعد على تعزيز صحة القلب والشرايين والدورة الدموية ككل، إذ يعمل على خفض مستويات الكولسترول الضار في الجسم LDL بسبب محتواه من الفلافونيدات والبوليفينول وفيتامين C الذي يمنع التأكسد. ومحتوى الليمون من البوتاسيوم يساعد في السيطرة على ضغط الدم ضمن المعدلات الطبيعية.

كما ويساعد فيتامين C في الحفاظ على الأوعية الدموية ووقايتها من الضرر، وكل هذا بالطبع سيكون له دور كبير في الوقاية من العديد من الأمراض المزمنة مثل: أمراض القلب، والسكتات الدماغية.

5. المساعدة في خسارة الوزن:

أثبتت العديد من الأبحاث دور الليمون في تنزيل الوزن، عن طريق خفض المؤشر الجلايسيمي لبعض الاطعمة بشكل فعال، والعمل في السيطرة على نسبة السكر في الدم واستجابة الأنسولين له، ومكافحة الجوع.

وكذلك الامر بالنسبة لقشر الليمون الذي يعتبر ذا قيمة اضافية كونه مصدرا رائعا للألياف الغذائية التي قد يكون لها دور في زيادة الإحساس بالشبع، والمحافظة على مستويات السكر في الدم، والمساعدة في فقدان الوزن، مثل: البكتين.

6. تعزيز صحة الفم والاسنان:

بحسب الـ USDA فإن 100 غم من قشر الليمون الطازج تحوي ما يقارب 129 ملغم من فيتامين C، والذي يعتبر مهم جداً للحفاظ على صحة اللثة والفم والوقاية من نزيف اللثة والتهابها. بالإضافة الى محتوى قشر الليمون العالي من الكالسيوم والذي يعد عنصرا مهما جدا للحفاظ على قوة الاسنان وصحتها.

7. تعزيز صحة العظام والمفاصل:

بحسب الـ USDA فان 100 غم من قشر الليمون الطازج تحوي ما يقارب 134 ملغم من الكالسيوم، وهو المعدن الأهم للحفاظ على عظام قوية وصحية، والوقاية من هشاشة العظام وترققها. وقد ذكرنا فيما سبق أهمية فيتامين C في الوقاية من التهابات المفاصل وتعزيز صحة الغضاريف والانسجة في الجسم.

اذ اكدت الدراسات الحديثة التي اجريت مؤخرا ان قشور الليمون تساعد على العلاج والشفاء من الكثير من الأمراض كالتهاب المفاصل وهشاشة العظام وكسور العظام وغيرها.

8. الحفاظ على البشرة والجلد:

لتناول الاغذية التي تحوي مضادات الأكسدة مثل فيتامين C، وفيتامين A، دور كبير في الحفاظ على خلايا الجلد وأنسجته ومكافحة الجذور الحرة ووقايتها من التلف، ومن علامات التقدم في السن كالتجاعيد ومشاكل الجلد من بقع وتصبغات. كما ومن المعروف بأن حمض الستريك "فيتامين C" مهم جدا لتعزيز عملية بناء الكولاجين الذي يعزز البشرة ونضارتها في الجسم. وهذا كله متوفر في قشرة الليمون.

حيث ان قشر الليمون يحافظ على البشرة ويعالج العديد من مشاكلها؛ حيث يُخلص الجسم من الخلايا الميتة، كما يحدّ من مشكلة حب الشباب،  يقاوم التوتّر ويُخفّف التعب والأرق وأعراض الاكتئاب.

9. تعزيز صحة الجهاز الهضمي:

بمحتوى قشر الليمون الجيد من الألياف الغذائية فهو يساعد على تعزيز صحة الجهاز الهضمي، وتسهيل عملية الهضم وتشجيع حركة الأمعاء الصحية.

تُعد الألياف من أهم العناصر الغذائية لصحة الجهاز الهضمي وتحسين وظائفه، كما أنها تُساعد على تقليل الالتهاب وتعزيز عملية التمثيل الغذائي، وقد تتوفر الألياف في هذا القشر.

ويمكن الاستفادة منها عن طريق القيام ببشر القشر الخاص بالليمون وإضافته إلى مختلف الأطعمة، مثل: السلطات، أو حتى الكعك.

10. علاج حب الشباب:

تساعد الحمضيات بشكل عام على تعزيز صحة الجلد وتطهيره، ويعمل قشر الليمون كمادة التونيك للبشرة، فيعمل على تنقيتها ومعادلة بيئتها وتعمل كقابض للمسامات، كما ويساعد قشر الليمون على منع اي التهابات جلدية أو التهابات بكتيرية، مما يجعل له دور كبير في علاج حب الشباب.

11. دعم إزالة السموم من الجسم

من فوائد هذا القشر أنه يُساعد على تخليص الجسم من الفضلات والسموم خاصةً العناصر التي يمكن أن تسبب الإصابة بالسرطان، ويرجع ذلك لاحتوائه على مضادات الأكسدة، كما أنه يُحتوي على مركبات الفلافونويد التي تحارب الخلايا السرطانية وتمنع تطورها.

12. تعزيز صحة الكبد وتنشيط الأعصاب والدورة الدموية

إذ أثبتت دراسة أجريت مؤخرا في جامعة شنغهاي أن قشور الليمون تُعَزّز وظائف الكبد الحيوية وتنشط هرموناته، كما تنشّط الأعصاب والدورة الدموية.

الفوائد الصحية الأخرى

تشمل فوائد القشر الخاص بالليمون الأخرى ما يأتي:

  • تطهير الكبد.
  • تقوية الشعيرات الدموية.
  • علاج التهابات الأذن.
  • تحسين الدورة الدموية.
  • الحد من تقلصات العضلات.
  • منع السكتات الدماغية.
  • يحارب تكوّن الثآليل والدوالي، وذلك حسب بعض الدراسات ، يُخفّف الألم ، ويعزّز فقدان الوزن.


- استخدامات أخرى لقشر الليمون كأداة تجميلية أو كمنظف منزلي :

- قشر الليمون بالمثل له العديد من التطبيقات كأداة تجميلية أو كمنظف منزلي .

- تشمل بعض الاستخدامات الأكثر شيوعًا ما يلي:

1- منظف ​​لجميع الأغراض :

 املأ وعاءًا بغطاء بقشر الليمون والخل الأبيض واتركه لعدة

أسابيع، انزع القشور واخلط المحلول المتبقي بأجزاء متساوية من الماء.

2- مزيل الروائح للثلاجة وسلة القمامة:

ضع القليل من قشور الليمون داخل الثلاجة أو في قاع سلة المهملات لامتصاص الروائح.

3- منظف ​​ستانلس ستيل :

 انشر بعض الملح على العنصر الذي تريد تنظيفه وادعك أي بقع باستخدام قشور الليمون، تذكر أن تشطف بعد ذلك.

4- منظف ​​الغلاية :

 املأ الغلاية بالماء وقشر الليمون واتركها حتى الغليان لإزالة أي رواسب معدنية، دع الماء يركد لمدة ساعة قبل الشطف.

5- مقشر للجسم :

يُمزج السكر وزيت الزيتون وقشر الليمون المفروم ناعماً ،ثم يُدلك على البشرة المبللة، تأكد من شطفه جيدًا بمجرد الانتهاء.

6- قناع الوجه:

 اخلطي دقيق الأرز ومسحوق قشر الليمون والحليب البارد للحصول على قناع مقشر وتنظيف للبشرة.


القيمة الغذائية للقشر الخاص بالليمون

لا تقتصر فوائد الليمون للجسم على تقوية المناعة والإمداد بفيتامين ج فقط، وإنما تتجاوز ذلك من ناحية فوائدها للبشرة والشعر، وهذا ما ينطبق على القشر الخاص بالليمون سواء الطازج أو المجفف.

وذلك يعود إلى محتواها الغني بالعديد من المعادن والفيتامينات المهمة، وفي الجدول الآتي نوضح محتوى 100 غرام من هذا القشر الطازج من عناصر غذائية أساسية:

القيمة الغذائية لقشر الليمون

يُبيّن الجدول الآتي القيمة الغذائية لـ 100 غرامٍ من قشر الليمون


أضرار قشر الليمون ( درجة أمان قشر الليمون ):
لا توجد أيّة آثار جانبية لقشر الليمون، وتم الاعتراف به كغذاء آمن من قِبَل إدارة الغذاء والدّواء (بالإنجليزية: FDA).


محاذير استخدام قشر الليمون:
قد يحتوي قشر الليمون على بقايا المبيدات الحشرية، لذا يجب التّأكد من فرك فاكهة الليمون وغسلها جيداً، ويُمكن استخدام محلول صودا الخبز أو بيكربونات الصوديوم لإزالة أيّ بقايا للمببيدات، بالإضافة إلى ذلك، فمن الممكن للمس قشور الحمضيات ومنها الليمون أنّ يسبب رد فعل تحسسي عند بعض الأشخاص، يُعرف بالتهاب الجلد التماسي (بالإنجليزية: Contact dermatitis)، وقد تتمثّل أعراضها بالشعور بحرقة في الجلد، وظهور البثور، وجفاف الجلد وتقشّره، والحكة الشديدة، والاحمرار، والانتفاخ.

أسئلة شائعة عن قشر الليمون
ما طريقة استخدام قشر الليمون؟
 للتنحيف لا تتوفر معلومات حول وجود طريقة معينة لاستهلاك قشور الليمون بهدف التنحيف، وذلك على الرغم من إثبات الدراسات لفوائدها في ذلك، ففي دراسة مخبرية نُشرت في مجلة Journal of Clinical Biochemistry and Nutrition عام 2008، وُجد أنّ مركبات الفينول المستخلصة من قشور الليمون قدّ تُقلل من زيادة الوزن، ومن تراكم الدهون في الجسم.
وبشكل عام يمكن تناول قشور الليمون بعدة طرق، مثل: إضافتها إلى اللّبن، والسلطة، والمخبوزات، ويُمكن بشر قشور الليمون المجمّد وإضافتها إلى الشوربات، والصّلصات، والمشروبات، وتتبيل الطعام، وقد تجفف هذه القشور عن طريق تقطيعها إلى شرائح وووضعها في الفرن على درجة حرارة 93 درجة مئوية، ثم إضافتها إلى الشاي، أو استخدامها كنوعٍ من أنواع التوابل المحضّرة منزلياً بمزجها مع الفلفل والملح، وأخيراً يمكن إضافة قشور الليمون الطّازج إلى الشاي السّاخن ومشروب الكوكتيل.


استخدامات أخرى لقشر الليمون

بالإضافة إلى فوائد القشر الخاص الليمون الصحية، فمن الممكن الاستفادة منه في بعض الاستخدامات، وأبرزها:

  • إزالة الروائح من الثلّاجة: يُنصح بوضع بعض قشور الليمون في الثلّاجة أو في قاع سلّة القمامة لامتصاص الروائح غير المستحبة.
  • تنظيف الستانلس ستيل: وذلك من خلال وضع قليل من الملح على الأغراض المصنوعة من الستانلس ستيل، ثم فركها باستخدام قشور الليمون وشطفها.
  • تنظيف غلّاية الشاي: يتم ملء غلاية الشاي بالماء والقشر الخاص بالليمون وغليها، ثم ترك هذا الماء لمدة ساعة قبل الشطف، فهذا سوف يُساعد في التخلص من أي رواسب معدنية.
  • تقشير الجسم: يمكن استخدام القشر الخاص بالليمون في صنع مقشر للجسم، وذلك بعد فرمه ومزجه مع السكر وزيت الزيتون، ثم وضعه على الجلد المبلل وتدليكه، ويُنصح بتجربة هذا المقشر على منطقة صغيرة من الجسم أولًا للتأكد من أنه لا يسبب تهيجًا أو التهابًا.

أفكار لتناول قشر الليمون

بالتأكيد بعدما ذكرنا كل فوائد قشر الليمون التي ذكرناها، سننصحك بتناول قشر الليمون واضافته الى أطباقك اليومية، واليكم الاقتراحات الاتية:

- استخدامه كنوع من التوابل عند الطهو.

- اضافته الى السلطات.

- اضافته الى الكوكتيل أو العصائر المختلفة.

- اضافته الى كوب من الشاي.

- اضافته الى بعض أنواع الحلويات.


الآثار الجانبية ومحاذير تناول قشر الليمون

يعد قشر الليمون آمنًا صحيًا عند الاستخدام، لكن يجب عليك مراعاة بعض الأسس الصحية قبل تناوله إليك أهمها في ما يأتي:

الغسل الجيد للقشر للتخلص من العوالق والأتربة ومخلفات الأسمدة الزراعية المضرة بالصحة.

تجنب تناول كميات كبيرة منه، إذ أنه عال بمادة الأوكزيلات التي يمكن أن تسبب مشاكل حصى الكلى أو المرارة لذا فالاعتدال هو أفضل حل عند استخدامها. 

يجب عليك مراعاة بعض الأسس الصحية التي تشمل الغسل الجيد للقشر، وتجنب تناول كميات كبيرة منه، اذ انه يحتوي على مادة الاوكزيلات التي يمكن أن تشكل 

مشاكل حصى الكلى أو المرارة. لذا فالاعتدال هو أفضل حل عند استخدامها.


المصادر:

صحيفة البيان المغربية

ويب طب

موضوع

صحيفة أخبار اليوم

جورنال ساينس


TAG

ليست هناك تعليقات

إرسال تعليق

شاركنا بتعليقك ، مع مراعاة :
- أحترام الآداب العامة وأحترام الرأي الآخر
- عدم الأساءة الى أي جهة سواء كانت دينية أو سياسية
- عدم مشاركة الروابط والأعلانات منعاً باتاً

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *